إكتشفي اختي المرأة منافع إضاعة الوقت الخفية
الاستغراق في أحلام اليقظة قد يبدو مثل مضيعة للوقت ، لكنّه العكس تماما. هذا ما يقترحه بحث جديد قامت به كليّة دارتموث ومفاده أنّه وأثناء استغراقك في أحلام اليقظة، يقوم دماغك بمعالجة القضايا المهمة غير المرتبطة في تلك اللحظة الفورية - أيّ شيء من تحضيراتك لوجبة العشاء إلى التساؤل حول العضة الغامضة التي اكتشفتها على ذراعك هذا الصباح. لذا أغفر لنفسك تلك اللحظات الشاردة أثناء ذلك الاجتماع المملّ.
الغفوة القصيرة:
يمكن أن تجعلك الغفوة القصيرة التي تتراوح ما بين 15 إلى 20 دقيقة تشعر باليقظة والنشاط وتحسّن طاقتك، ويمكن للإغفاءات الأطول أن تساعدك حتى على التعلم وحفظ المعلومات، وفقا لبحث قامت به ساره ميدنك، دكتوراه باحثة في مجال النوم وعالمة نفسانية في معهد سالك للدراسات الحيوية. وهذا هو كلّ العذر الذي تحتاج له لإراحة تلك الجفون المتدلّية لمدّة دقيقة.
عدم الترتيب:
فقط لأن فكرتك على "الترتيب والتنظيم " تعني بعثرة أو خلط الأشياء فهذا لا يعني بأنك أبطأ أو أقل كفاءة؛ ببساطة أنت تملك نظامك الخاص. وإذا كنت بطبيعيتك مهملا إلى حدّ ما، فأن ما يهدر الوقت حقا هي محاولاتك لإبقاء الأمور تحت السيطرة. بالطبع، البحث عن مفاتيحك ليس بالضبط الاستغلال الأمثل للوقت ، لكن فكّر بكل الكنوز التي ستكتشفها في أعماق حقيبتك!
الثرثرة:
سواء كانت إيجابية مثل ("جارتي حامل! ") أو سلبية مثل ("بالتأكيد، جارتي كسبت الكثير من الوزن ")، فهي طريقة عظيمة لتمضية بعض الوقت، وفقا لبحث قام به مركز بحوث القضايا الاجتماعي في إنجلترا. تساعدنا الثرثرة وتبادل القصص على الترابط وتقوية أواصر الصداقة مع الآخرين. في الحقيقة، قد تزيد من مستويات الاندورفين، الذي يقلل الإجهاد ويخفض معدّل نبضات القلب. فلا عجب أن النساء يقمن بزيارة منزلية أكثر من الرجال.
الاستغراق في أحلام اليقظة قد يبدو مثل مضيعة للوقت ، لكنّه العكس تماما. هذا ما يقترحه بحث جديد قامت به كليّة دارتموث ومفاده أنّه وأثناء استغراقك في أحلام اليقظة، يقوم دماغك بمعالجة القضايا المهمة غير المرتبطة في تلك اللحظة الفورية - أيّ شيء من تحضيراتك لوجبة العشاء إلى التساؤل حول العضة الغامضة التي اكتشفتها على ذراعك هذا الصباح. لذا أغفر لنفسك تلك اللحظات الشاردة أثناء ذلك الاجتماع المملّ.
الغفوة القصيرة:
يمكن أن تجعلك الغفوة القصيرة التي تتراوح ما بين 15 إلى 20 دقيقة تشعر باليقظة والنشاط وتحسّن طاقتك، ويمكن للإغفاءات الأطول أن تساعدك حتى على التعلم وحفظ المعلومات، وفقا لبحث قامت به ساره ميدنك، دكتوراه باحثة في مجال النوم وعالمة نفسانية في معهد سالك للدراسات الحيوية. وهذا هو كلّ العذر الذي تحتاج له لإراحة تلك الجفون المتدلّية لمدّة دقيقة.
عدم الترتيب:
فقط لأن فكرتك على "الترتيب والتنظيم " تعني بعثرة أو خلط الأشياء فهذا لا يعني بأنك أبطأ أو أقل كفاءة؛ ببساطة أنت تملك نظامك الخاص. وإذا كنت بطبيعيتك مهملا إلى حدّ ما، فأن ما يهدر الوقت حقا هي محاولاتك لإبقاء الأمور تحت السيطرة. بالطبع، البحث عن مفاتيحك ليس بالضبط الاستغلال الأمثل للوقت ، لكن فكّر بكل الكنوز التي ستكتشفها في أعماق حقيبتك!
الثرثرة:
سواء كانت إيجابية مثل ("جارتي حامل! ") أو سلبية مثل ("بالتأكيد، جارتي كسبت الكثير من الوزن ")، فهي طريقة عظيمة لتمضية بعض الوقت، وفقا لبحث قام به مركز بحوث القضايا الاجتماعي في إنجلترا. تساعدنا الثرثرة وتبادل القصص على الترابط وتقوية أواصر الصداقة مع الآخرين. في الحقيقة، قد تزيد من مستويات الاندورفين، الذي يقلل الإجهاد ويخفض معدّل نبضات القلب. فلا عجب أن النساء يقمن بزيارة منزلية أكثر من الرجال.